أثار وزير الأمن
الصهيوني "يسرائيل كاتس" الجدل باعترافه، لأول مرة، بمسؤولية الاحتلال عن اغتيال
إسماعيل هنية ومشاركة العدو في إسقاط النظام السوري السابق. جاء ذلك
خلال حفل للجيش، حيث هدد كاتس باستهداف صنعاء، مشيرًا إلى نية الاحتلال تدمير البنى
التحتية وقتل القادة، على غرار عملياته في طهران وغزة ولبنان.