أربكت معلومات استخبارية خاطئة قوة صهيونية خاصة خلال
عملية تحرير الأسيرة نوعا أرغماني، وفق "القناة 12". وأوضحت القناة أن
الجنود تعرضوا لوابل من الرصاص لحظة دخولهم المبنى، مما أدى إلى إصابة عدد منهم
بجروح خطيرة. لاحقاً، تبين أن الهدف لم يكن أرغماني بل الأسير سهر باروخ، مما فاقم
فشل العملية.